صنف أبرز أنواع استراتيجيات الاختبارات؟
الإجابة هي
اختبارات التشغيل التجريبي:
يمكنك من خلال هذه الطريقة تتبع تسلسل منطق البرنامج أثناء تنفيذ الحاسب لكل عبارة برمجية في المقطع البرمجي، مع تسجيل قيمة كل متغير في جدول المتتبع.
اختبارات قابلية الاستخدام:
يتم إجراء قابلية الاستخدام أو تجربة المستخدم (UX) للتأكد من أن البرمجيات سهلة الاستخدام وواضحة للمستخدم النهائي.
اختبارات الصندوق الأسود:
يتم خلالها التعامل مع أجزاء البرنامج التي يتم اختبارها كصندوق مغلق، وذلك بتجاهل طبيعة المقطع البرمجي والتعامل فقط مع بيانات الإدخال والإخراج المعرفة ما إذا كان المختبر يحصل على النتائج المتوقعة عند إدخال البيانات أم لا.
اختبارات الصندوق الأبيض:
يمكن للمختبر في اختبار الصندوق الأبيض أن يطلع على المقطع البرمجي، ولذلك تركز عملية الاختبار على التحقق من صحة تنفيذ البرنامج، يتضمن ذلك اختبار منطق البرمجة وهياكل البيانات والخوارزميات ومعالجة الأخطاء والشروط الحدودية.
اختبارات الوحدة:
هي اختبار وظيفة كل جزء من البرنامج بمفرده للتأكد من أداء كل عملية على حدة، قبل التحقق من عمل البرنامج بأكمله.
الاختبارات التكاملية:
تتحقق الاختبارات التكاملية من سلوك أجزاء البرنامج المختلفة عندما تعمل معا كنظام متكامل.
اختبارات الأداء:
تتحقق اختبارات الأداء من أداء البرنامج أو النظام عند حدوث زيادة كبيرة في عدد المستخدمين أو البيانات التي تتم معالجتها. تسلط اختبارات الأداء الأضواء على المشاكل التي تحتاج إلى إصلاح لضمان قابلية التوسع للبرنامج أو النظام.
اختبارات القبو:
تتعلق اختبارات القبول بالتحقق من تلبية البرنامج أو النظام الجميع متطلبات المستخدمين باحتياجاتهم المختلفة، وعادة ما يتم عمل هذا النوع من الاختبارات عند إنشاء البرمجيات الكبيرة متعددة المستخدمين.
اختبارات الاختراق:
تركز اختبارات الاختراق على أمان البرنامج أو النظام، وتتحقق من كيفية حماية البرنامج من الهجمات والاختراق.
اختبارات الضغط:
هو أسلوب يركز على تقييم أداء النظام البرمجي في ظل ظروف قاسية، يهدف اختبار الضغط إلى تحديد نقطة انهيار البرنامج أو النظام.